دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمنطقة العبر محافظة حضرموت أمس الأول (الجمعة)، مشروع المياه والإصحاح البيئي الممول من المركز من خلال شبكة النماء اليمنية للمنظمات الأهلية - YDN.
ويهدف المشروع إلى إيصال المياه النقية والصالحة للشرب إلى تجمعات النازحين في مناطق الرويك والعبر والوديعة وشمال شرق اليتمة والحرج بالمسحية، الذين يعانون أشد المعاناة في الحصول على المياه النقية، إذ يعد الحصول على الماء رحلة كفاح في حد ذاتها، نظراً لانعدامه في تلك المناطق، ويتطلب الحصول عليه البحث لعدة أيام.
ويستهدف المشروع، الذي سيستمر شهراً كاملاً، نحو 1070 أسرة في تلك المناطق، أغلبها من فئات النازحين والمهمشين والبدو الرحل، يتم فيه نقل المياه الصالحة للشرب والطهي يومياً، عبر ناقلات كبيرة يصل سعة الواحدة منها إلى 36 ألف لتر، عبر طرق صحراوية تمتد مسافتها لما يزيد على 70 كيلموترا.
وقال المدير التنفيذي لـشبكة النماء أحمد الحربي، إن هذا المشروع يعد مشروع المياه الأول والأكبر الذي يستهدف مناطق صحراء حضرموت، مشيداً بتجاوب مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مع مثل هذه المشاريع المهمة والملحة التي تحافظ على حياة السكان في المناطق المستهدفة، عادا المشروع افتتاحا لمشاريع أخرى في قطاع المياه.
يذكر أن انعدام المياه يجبر السكان لاستخدام المياه الملوّثة، التي تؤدي إلى انتشار بعض الأمراض البيئية وتعريض حياة الناس للخطر خصوصاً الأطفال وكبار السن.
ويهدف المشروع إلى إيصال المياه النقية والصالحة للشرب إلى تجمعات النازحين في مناطق الرويك والعبر والوديعة وشمال شرق اليتمة والحرج بالمسحية، الذين يعانون أشد المعاناة في الحصول على المياه النقية، إذ يعد الحصول على الماء رحلة كفاح في حد ذاتها، نظراً لانعدامه في تلك المناطق، ويتطلب الحصول عليه البحث لعدة أيام.
ويستهدف المشروع، الذي سيستمر شهراً كاملاً، نحو 1070 أسرة في تلك المناطق، أغلبها من فئات النازحين والمهمشين والبدو الرحل، يتم فيه نقل المياه الصالحة للشرب والطهي يومياً، عبر ناقلات كبيرة يصل سعة الواحدة منها إلى 36 ألف لتر، عبر طرق صحراوية تمتد مسافتها لما يزيد على 70 كيلموترا.
وقال المدير التنفيذي لـشبكة النماء أحمد الحربي، إن هذا المشروع يعد مشروع المياه الأول والأكبر الذي يستهدف مناطق صحراء حضرموت، مشيداً بتجاوب مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية مع مثل هذه المشاريع المهمة والملحة التي تحافظ على حياة السكان في المناطق المستهدفة، عادا المشروع افتتاحا لمشاريع أخرى في قطاع المياه.
يذكر أن انعدام المياه يجبر السكان لاستخدام المياه الملوّثة، التي تؤدي إلى انتشار بعض الأمراض البيئية وتعريض حياة الناس للخطر خصوصاً الأطفال وكبار السن.